وتظل المدونة هى ملاذى الوحيد
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg7Dn76P2omhv0YzVA9_ZpM64rZr9JBDdFpYpiSNkTbAYwpVkGqlcoaYPn_hA36_sxpMB8F5PFTO2rhdXh1TpZUEhwT7eFbDJkTwl_ALMQPjPYaOa0sXNhzK1FKmSYnh497mauer703UHU/s320/Shery273.jpg)
لسانى بينقط مولوتوف ,منه المقصود ومنه والله مش مقصود ,المهم اوعى وشك
انفجر عن طريق
شذى مولوتوف
في
١٢:٢٨ ص
11
مصابين قصدى معلقين
انفجر عن طريق
شذى مولوتوف
في
١١:٤٧ م
3
مصابين قصدى معلقين
لا فلسطين بعد اليوم
لا أعرف الى أين توصلنا حملة الشحن والتعبئة في الاعلام المصري ضد الاشقاء الذين اختلفوا، لكن الذي اعرفه جيدا انها تؤدي الى تسميم علاقات واجواء ينبغي ان نحافظ على صفائها، وتسيء الى هيبة مصر وريادتها المفترضة، كما انها تخصم كثيرا من رصيد احترام الاعلام المصري.
ادري ان اعلامنا موجه على نطاق واسع، رغم هامش حرية التعبير المتاح لبعض منابره، كما انه يجيد الهجاء على نحو يشهد له بـ «الريادة» المتميزة فيه، لكني افهم ان ذلك كله يتم في اطار من احترام الضوابط المهنية والاخلاقية.
غير ان الذي حدث في الآونة الأخيرة ذهب الى ابعد مما يخطر على البال في تجاوز الحدود وعدم الالتزام بتلك الضوابط، واذا كان اسلافنا من أهل العلم قد قالوا ان الخلاف لا يفسد للود قضية، الا ان الخلاف في زماننا اصبح مسوغا لتكريس البغض وتعميق القطيعة والخصومة وتبرير استباحة الكرامات واطلاق الاكاذيب والافتراءات.
ان المرء لا يكاد يصدق تلك اللوثة التي أصابت الاعلام المصري في تعامله مع الملف الفلسطيني، خصوصا موضوع حركة حماس، التي يستهدفها الاجتياح الاسرائيلي الآن، باعتبارها على رأس مقاومة باسلة تشارك فيها فصائل أخرى، للدفاع عن شرف فلسطين ضد الذين يريدون تركيع شعبها تمهيدا لتصفية القضية او بيعها.
واذا كان متوقعا - من الناحية الاخلاقية على الاقل ولا اقول الاستراتيجية - ان يقف اعلام بلد في قيمة وحجم مصر، في صف المقاومين الفلسطينيين ايا كانت مسمياتهم او الرايات التي يرفعونها، فإن الذي حدث كان العكس تماما، اذ عمد اعلامنا ليس فقط الى طعن المقاومين بتحميلهم المسؤولية عن الاجتياح الاسرائيلي، وانما ذهب الى حد تعبئة المصريين ضدهم واشاعة البغض والكراهية لهم.
سأضرب مثلا بكيفية تعامل الاعلام المصري مع حادث مقتل ضابط الشرطة الرائد ياسر عيسوي في اشتباك وقع على الحدود بين مصر وقطاع غزة يوم 28-12، لكن قبل الدخول في التفاصيل أذكّر بأن اسرائيل قتلت في العامين الماضيين 18 مصريا على الحدود وفي مدينة العريش، بينهم رجال شرطة، صدرت تعليمات بحظر النشر في حالاتهم، وقد تم احتواء تلك الحوادث، التي حل القتل فيها على سبيل الخطأ، المترتب على اطلاق "نيران صديقة"!
ولعل كثيرين يذكرون ان رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت قام بزيارة رسمية الى مصر في منتصف عام 2006 بعد يومين من قتل الاسرائيليين اثنين من رجال شرطة الحدود المصريين، واستقبل الرجل بالترحيب اللازم، وكأن شيئا لم يكن!
ما الذي حدث في اعقاب مقتل الرائد ياسر عيسوي؟ انني أولا اقدر صدمة أسرته واشاطرها حزنها، واتعاطف معها الى أبعد مدى، وأؤيد كل ما اتخذ من اجراءات لتكريم اسم الرجل باعتباره شهيدا للواجب، لكن ما يثير الانتباه ان الحادث وظف سياسيا واعلاميا لخدمة الاشتباك مع حماس وتأجيج المشاعر ضدها.. كيف؟
الخبر نشرته صحيفة "المصري اليوم" في 29/12 ضمن أحداث القطاع التي وقعت في اليوم السابق، وقالت في أحد عناوين الصفحة الأولى: مقتل ضابط مصري برصاص فلسطيني، ثم اوردت في الخبر النص التالي:
قُتل ضابط مصري خلال الاشتباكات مع المسلحين الفلسطينيين.. حيث اطلق الفلسطينيون النار في الهواء في محاولة لاقتحام الحدود.
وردت عليهم القوات المصرية بالمثل، فتحول اطلاق النار بعد ساعة على بدئه الى اشتباك بين الجانبين، قُتل خلاله الضابط و4 مسلحين فلسطينيين.
اذا اعدت قراءة النص جيدا ستلاحظ ما يلي:
1 ـ ان اسم الضابط لم يذكر
2 ـ انه قتل أثناء تبادل اطلاق النار بين الطرفين
3 ـ ان الذين اشتبكوا مع حرس الحدود المصريين كانوا من الفلسطينيين الراغبين في عبور الحدود، وليس فيه اي اشارة الى حماس.
4 ـ ان الاشتباك الذي قُتل فيه الضابط اسفر عن قتل اربعة فلسطينيين ايضا (الثابت ان واحدا فقط قُتل في حين جرح عشر).
كيف لعب الاعلام المصري بالخبر، وحوله الى قنبلة تلوث الادراك المصري، بحيث يجعل القارئ او المشاهد يندفع الى الشارع هاتفا "لا فلسطين بعد اليوم"، كما حدث أيام الرئيس السادات؟.
انفجر عن طريق
شذى مولوتوف
في
٥:١٥ م
5
مصابين قصدى معلقين
انفجر عن طريق
شذى مولوتوف
في
١٢:١٧ م
13
مصابين قصدى معلقين
بقلم: د. عصام حشيش
انفجر عن طريق
شذى مولوتوف
في
٧:٢٤ م
10
مصابين قصدى معلقين
انفجر عن طريق
شذى مولوتوف
في
٧:٥٢ م
9
مصابين قصدى معلقين
انفجر عن طريق
شذى مولوتوف
في
٨:٠١ م
6
مصابين قصدى معلقين
انفجر عن طريق
شذى مولوتوف
في
٢:٤٢ م
6
مصابين قصدى معلقين
فعاليتين اتنتين حضرتهم من يوم الجمعة لغاية النهاردة
كل واحدة فيهم كان ليها اثر فى حياتى اللى بقت اشبه بروتين الحكومة
اولا المؤتمر اللى كنت على موعد مع صديقتى اننا نروحه بعد الصلاة
وقد كان
يالهوااااااااااااااااااى اية الزحمة دى
والندوات غريبة
اول ما حضرت حضرت ندوة الاخوات هما اللى منظمنها
ندوة عن التاثير الغربى على الشباب العربى
والصراحة كان فى من الضيف من قال كلام موزون ويستاهل نسمعله
وفى منهم من قال اسمحولى فى اللفظ تهجيص
بس كان بيتكلم بردو ومحدش يقدر يمنعه
كنت قاعدة جنب اخت والظاهر انها من المسؤلين عن هذه الندوة
بقولها ليه كده؟؟
ليه اية؟؟
ليه الاخوات مش هما اللى بيتكلموا ويعبروا عن رأيهم للناس
قالتلى علشان دى ندوة والمفروض اننا بنجيب ضيوف لهم نفس اراءنا لتبرزها
واكتشفت ان فى فعالية اخرى اسمها المنتدى اللى فيها ممكن الطالبات او الطلاب انفسهم هما اللى يتكلموا
والصراحة انى كنت حبة كده قوى
احنا جايين نسمع الناس اراءنا بنفسنا
الناس عايزة تسمعنا احنا وتعرف الاخوات دول بيفكروا ازاى
والحقيقة بجد ان الدكتورة نهى سلامة قامت بمشاركة فى الاخر وقالت كلام موزون جدا عمرلى الطاسة حقيقى
الست دى انا بحبها بجد
المهم
خرجنا
وروحنا لقاعة يقام فيها ندوة عن البلطجة فى الجامعات المصرية
والله الطلاب بيحكوا حاجات عجب العجاب
ودبسونى فى واحدة قعدت قال اية اترجملها
بعد ما خلصت كنت حاسة اننا حمارة كبيرة
فين ايام زمان
والله ده انا كنت ببدع
يالا
هابقى اخد دورات تحدث
مع انى جامدة والله
بس الظاهر انى كنت مرتبكة ومحتاجة احفظ كام مصطلح كده
بس
وبعد كده
صحبتى كانت عزمانى على حفلة عيد ميلاد بداية للى يعرفها
واللى ما يعرفهاش
هى فريق تنمية بشرية
معظم انشطته وندواته تتركز فى المعادى
المهم
رحت انا ومحمد
وانبسطنا جدا جدا جدا
ولو ربنا قدر ممكن ابقى انزلكوا فيدوهات لبعض الفقرات
يالا سلام
انفجر عن طريق
شذى مولوتوف
في
١٠:٣٢ ص
9
مصابين قصدى معلقين